بدات الفتاة تمص زب اسود كبير جدا و حجمه ضخم و كانت مندهشة في حجمه و في الوقت ذاته كانت جد مستمتعة به و الشاب كان واقف ينظر اليها كيف تدلع له زبه و هو يشعر باحلى لذة جنسية ممكنة و فعلاك ان حجم زبه كبير جدا و سميك و ضخم . و اعجبها سواد الزب و سماكته حيث كانت قبضة يدها اصغر من قطر الزب و راحت ترضعه و تمص و تعطيه اللذة الجنسية و هي ترى كيف كان يتحرك الزب و يتمدد في يدها و داخل فمها و هو ما جلع الفتاة التي كانت تمص تسخن اكثر و تدخل الزب و لكن حين انتصب و اصبح متين لم تعد قادرة على ادخاله في فمها كاملا و لم تجد الا اللحس و اللعق خاصة على الراس . و بقيت الفتاة تمص زب اسود كبير جدا وضخم و الشاب يئن ويتاوه بحرارة اه اه اح اح اكملي اه اه اه اريد مص ساخن اه اه زبي يسخن اه اح اح
ثم وصل الشاب الى اقصى مرحلة في الالتهاب الجنسي الحار و زبه صار منتصب و بلغ اكبر حجم ممكن و امسك الفتاة و قرب فمها اكثر من زبه و تركها تمص و ترضع الراس و تلحس كالمجنونة بلا توقف و هي تحرك لسانها الحار الشهي على راس زبه . و شعرت الفتاة انها ستفجر شهوة الزب و حليبه بتلك الطريقة و قد فهمت الشاب و عرفت نقاط تهييجه الجنسية و امسكت الزب و هي تعطيه حنان اليد اضافة الى حنان الفم و تلحس و ترضع بلا توقف و بدات عروق الزب تبرز اكثر و راسه ينتفخ و شهوته وصلت الى لحظة الانفجار الحار . و بدا الزب يقذف تلك الحمم المنوية الحارة في فم الفتاة التي كانت تمص زب اسود كبير جدا و لحست كل المني الذي سال منه و رغم ذلك بقيت تلحس و ترضع لانها اعجبت بذلك الزب الاسود الضخم حين رضعته